سمعت عن من حب من أول ما نظر؟؟؟
أنا سمعت به ولكن من أفلام الأحباب....
بس إني أوقع فيه هذا خارج الحساب...
وما ظنيت إن في من يستاهل الإعجاب...
شفت العيون اللي لونها كالعسل الليا طاب...
وماقدرت إلا أبوح بالخافق اللي بين الأجناب...
طلبت أكلمها وأوضح الأمر وأشرح الإعجاب...
قفّت وصدّت وقالت أبعد وعني لاتقرّاب...
وحاولت بأكثر من طريقة أشرح وأوضّح...
وقفت ... قالت أبعد ولا أبلغ الأنساب...
أكملت ومن إنت؟؟؟وش أصلك؟؟؟ وش تريد؟؟؟
قلت : أنا.. أنا.. بيدك عشت العذاب..
في عينك سرحت وبالي عني تقفّى وغاب...
قلت في هدية... ذا القلب اللي بين الأجناب...
تقبلين بي وتطفين نار الشوق والهيام...
نار الوله والحب اللي كنت أظنه سراب...
تقبلين قلبي هدية؟؟؟!!! وإنتي
يامن فتحتي في قلبي كل الأبواب...
اختفت ومالقيتها لايمين ولايسار...
وكنت أتحراها بشوق وانتظر الإيجاب...
طوّلت ولكن ردّت وقالت : قبلنا هداياك...
لكن أبعرفك قبل ما أبادلك الإعجاب...
قلت عيونك من شافها تعذب وهام...
وإن كان ماتصدقين لاتدورين الأسباب...
قلت أنا القلب اللي نبض بحبك وذاب...
قلت أنا العمر أرييده بقربك ولا أهاب...
قالت لك اللي تريده وأطلب تجاب...
والعمر مو بإدي ولا بيدك ياأعز الأحباب...
بس إذا يرضيك مني هدية وبصدر ترحاب...
وأقبل حياتي فدوةٍ لك ياأغلى الأقراب...
ولكن مافي شيء دايم والمقدر استوى وكان...
سافرت وغبت وصارت لغيبتي أسباب...
ورجعت ملآن بالشوق قبل أكثر من العام...
لقيت العرس والأفراح كلها على ازهاب...
قلت عرس من؟؟؟ قالوا عرس العيون الكحال....
وقفت وأنا كلي ذهول وإندهاش واستغراب....
ماني مصدّق أني بيوم وليلة أخسر كل اللي كان...
حبي صادق عشق بدوي لاحب ماهو بكذاب...
وسألت وش السبب وليش هذا الاستعجال...
وأنا اللي رحت وتغربت لأجل الحب الكذّاب...
قالوا: أهلها هم من ضيعوك وخرجوك من الحساب...
قلت همّي اهي لا تكون باعتني بالتراب...
أبدّا ولو يسوموك بكنوز قارون ماني ببيّاع...
سمعت هالصوت اللي يرد المينون للصواب...
صوت الحبيب الغالي اللي هو أغلى من الأعمار...
قلت طيب وليش كذه؟؟؟ وش هي الأسباب...
قالت انسى حبيبي وأنا بحاول اتناساك...
قالتها والدمع من محجر العين ينساب...
قلت أنسى !!! لا وربي عالي الشان...
ماني بناسيك ولو كفنّوني ودفنوني بتراب...
حبك عايش بقلبي وله مجلس ومقيل ومرباع...
قالت الوداع وأعرف ترا عرسي بآب اللهاب...
قلت يامن سكن في قلبي وشعشع بنوره وطاب...
حرمت أحب من أول نظرة... وش بها عيشة العزاّب؟!!!
أنا سمعت به ولكن من أفلام الأحباب....
بس إني أوقع فيه هذا خارج الحساب...
وما ظنيت إن في من يستاهل الإعجاب...
شفت العيون اللي لونها كالعسل الليا طاب...
وماقدرت إلا أبوح بالخافق اللي بين الأجناب...
طلبت أكلمها وأوضح الأمر وأشرح الإعجاب...
قفّت وصدّت وقالت أبعد وعني لاتقرّاب...
وحاولت بأكثر من طريقة أشرح وأوضّح...
وقفت ... قالت أبعد ولا أبلغ الأنساب...
أكملت ومن إنت؟؟؟وش أصلك؟؟؟ وش تريد؟؟؟
قلت : أنا.. أنا.. بيدك عشت العذاب..
في عينك سرحت وبالي عني تقفّى وغاب...
قلت في هدية... ذا القلب اللي بين الأجناب...
تقبلين بي وتطفين نار الشوق والهيام...
نار الوله والحب اللي كنت أظنه سراب...
تقبلين قلبي هدية؟؟؟!!! وإنتي
يامن فتحتي في قلبي كل الأبواب...
اختفت ومالقيتها لايمين ولايسار...
وكنت أتحراها بشوق وانتظر الإيجاب...
طوّلت ولكن ردّت وقالت : قبلنا هداياك...
لكن أبعرفك قبل ما أبادلك الإعجاب...
قلت عيونك من شافها تعذب وهام...
وإن كان ماتصدقين لاتدورين الأسباب...
قلت أنا القلب اللي نبض بحبك وذاب...
قلت أنا العمر أرييده بقربك ولا أهاب...
قالت لك اللي تريده وأطلب تجاب...
والعمر مو بإدي ولا بيدك ياأعز الأحباب...
بس إذا يرضيك مني هدية وبصدر ترحاب...
وأقبل حياتي فدوةٍ لك ياأغلى الأقراب...
ولكن مافي شيء دايم والمقدر استوى وكان...
سافرت وغبت وصارت لغيبتي أسباب...
ورجعت ملآن بالشوق قبل أكثر من العام...
لقيت العرس والأفراح كلها على ازهاب...
قلت عرس من؟؟؟ قالوا عرس العيون الكحال....
وقفت وأنا كلي ذهول وإندهاش واستغراب....
ماني مصدّق أني بيوم وليلة أخسر كل اللي كان...
حبي صادق عشق بدوي لاحب ماهو بكذاب...
وسألت وش السبب وليش هذا الاستعجال...
وأنا اللي رحت وتغربت لأجل الحب الكذّاب...
قالوا: أهلها هم من ضيعوك وخرجوك من الحساب...
قلت همّي اهي لا تكون باعتني بالتراب...
أبدّا ولو يسوموك بكنوز قارون ماني ببيّاع...
سمعت هالصوت اللي يرد المينون للصواب...
صوت الحبيب الغالي اللي هو أغلى من الأعمار...
قلت طيب وليش كذه؟؟؟ وش هي الأسباب...
قالت انسى حبيبي وأنا بحاول اتناساك...
قالتها والدمع من محجر العين ينساب...
قلت أنسى !!! لا وربي عالي الشان...
ماني بناسيك ولو كفنّوني ودفنوني بتراب...
حبك عايش بقلبي وله مجلس ومقيل ومرباع...
قالت الوداع وأعرف ترا عرسي بآب اللهاب...
قلت يامن سكن في قلبي وشعشع بنوره وطاب...
حرمت أحب من أول نظرة... وش بها عيشة العزاّب؟!!!