- تنهيدات تعانق بعضها البعض , وافكار تتمطى بين اصابع التأمل , على رصيف الامنيات وجدت الكثير من الاحلام المعلقه من أذرعها على حائط البؤس , لم يكن لدي سوى ماقي اجمع به شتات الافكار حتى ارسمها بحرف يَرثي تلك الامنيات , فلازالت تحتضر ومابين الموت والموت تتبعثر ببطئ حتى تتلاشى
في الأولى ..
- اغضب حينما ارى الافكار في ضلع عقلي تتعرض للخوف حتى تذهب دون عوده
فأظل اعانق الصمت لوقت طويل , في محاوله لاسترجاعها لكن دون جدوى ...
في الثانيه ..
- عجز مريب , يجعلني عاريه المعاني , اتأبط الصدق في حديثي دون تكلّف او حتى رتابه تسحقني نحو الملل حينما احاول ان اقرأني بعمق بعدما أنتهي
في الثالثه ...
- نغامر احيانا بالكتابه عن شعور لايحتوينا , ونرانا اصدق في رسم ملامحه , دون تحيّز لتجربه او ذكرى سواء اكانت تعيسه ام جميله
في الرابعه ...
- نُجبر احيانا على ان نجدد امانينا , نقتل الكثير منها ونحيي القليل بعثراتنا , كلما اخطائنا
عاودنا الخضوع حتى نحمل بدل الخطأ خطيئه ,
في الخامسه ...
- في شريعة الحب , نحن مجبرون على تحمّل الكثير , حتى الخطايا التي تعبرنا
فهي في كل مره تعبرنا فيها تُحملنا اوزارا لانستطيع الا الانكسار والانحناء بقسوة
دون توبه او استغفار ,
نرتضي بشريعته ونحن نعلم ان مصيره جحيم
لكنه بالنسبة لنا جحيم يُطآق ,
في السادسه
- امنياتي كغيمه هاربه , تارة اكتبها بصفاء وارى مدى جماليتها ان عانقت احضان الواقع ,
وتارة اشعر انها ستختنق بالسواد حتى تتبعثر بهدوء ثم تتلاشى
في السابعه
- من بين الاقنعه المزيّفه , اراني قادره على ارتداء قناع الابتسآمه البارده حتى لو جعلني امتلأ بالاكاذيب ,
بين ابتسامه وابتسامه يُخلق الف شعور اجيد اخفآئه ببراعه , لذلك نحتاج الى هكذا اقنعه في لحظات
نحتاج ان نقتل بها ملامح شعور لاينبغي ان يُرى....
في الثامنه ...
متاهات تحتويني في مسار دائري لابداية ولا نهايه , عقم فكري يصيبني بالخيبه
, حتى العاطفه تصلبت فماعاد الاحساس يزاورها هي لم تعد عاطفه فالقلب اضحى كصخرة صماء
يخلق قوة ولامبالاه حتى يقاوم بها ظروف الحيآه
وآظل اتسآئل في الضمير هل يستطيع كسر عنفوان جمودي ...
- كنت بحاجة الى ان اثرثر قليلا ..
في الأولى ..
- اغضب حينما ارى الافكار في ضلع عقلي تتعرض للخوف حتى تذهب دون عوده
فأظل اعانق الصمت لوقت طويل , في محاوله لاسترجاعها لكن دون جدوى ...
في الثانيه ..
- عجز مريب , يجعلني عاريه المعاني , اتأبط الصدق في حديثي دون تكلّف او حتى رتابه تسحقني نحو الملل حينما احاول ان اقرأني بعمق بعدما أنتهي
في الثالثه ...
- نغامر احيانا بالكتابه عن شعور لايحتوينا , ونرانا اصدق في رسم ملامحه , دون تحيّز لتجربه او ذكرى سواء اكانت تعيسه ام جميله
في الرابعه ...
- نُجبر احيانا على ان نجدد امانينا , نقتل الكثير منها ونحيي القليل بعثراتنا , كلما اخطائنا
عاودنا الخضوع حتى نحمل بدل الخطأ خطيئه ,
في الخامسه ...
- في شريعة الحب , نحن مجبرون على تحمّل الكثير , حتى الخطايا التي تعبرنا
فهي في كل مره تعبرنا فيها تُحملنا اوزارا لانستطيع الا الانكسار والانحناء بقسوة
دون توبه او استغفار ,
نرتضي بشريعته ونحن نعلم ان مصيره جحيم
لكنه بالنسبة لنا جحيم يُطآق ,
في السادسه
- امنياتي كغيمه هاربه , تارة اكتبها بصفاء وارى مدى جماليتها ان عانقت احضان الواقع ,
وتارة اشعر انها ستختنق بالسواد حتى تتبعثر بهدوء ثم تتلاشى
في السابعه
- من بين الاقنعه المزيّفه , اراني قادره على ارتداء قناع الابتسآمه البارده حتى لو جعلني امتلأ بالاكاذيب ,
بين ابتسامه وابتسامه يُخلق الف شعور اجيد اخفآئه ببراعه , لذلك نحتاج الى هكذا اقنعه في لحظات
نحتاج ان نقتل بها ملامح شعور لاينبغي ان يُرى....
في الثامنه ...
متاهات تحتويني في مسار دائري لابداية ولا نهايه , عقم فكري يصيبني بالخيبه
, حتى العاطفه تصلبت فماعاد الاحساس يزاورها هي لم تعد عاطفه فالقلب اضحى كصخرة صماء
يخلق قوة ولامبالاه حتى يقاوم بها ظروف الحيآه
وآظل اتسآئل في الضمير هل يستطيع كسر عنفوان جمودي ...
- كنت بحاجة الى ان اثرثر قليلا ..