[img][/img]
فتاه فالحادي عشر من عمرهآ
احبت الانعزال عن الجميع
حتى اصبح الجميع ينآديها بالسيئه المنعزله المتناقضه
لم يعرفوو ا اسباب عزلتها
وانها خافت ان تتلؤث بنجاستهم
عشقت غرفتها كثيرأ
واحبت هدوئهاا
وكانت فرحة حينها
ولكن سحبها احدهم الى عالم اخر
تعايشت مع الكل
استغرب الجميع منها
وكيف ان ضحكتها لاتفارقها
وثرثتها دائمه
وفي عيناها لمعه دائمه
وجميع من يسألها عن سبب تغيرها المفاجئ
تجاوب بكل حب هوا
وتبدا بالثرثره عنه وعن سعادتها معه
وكأن لايوجد في الدنيا غيره
ومع مرور السنين كبرت الفتاه الصغيره
اصبحت شابه حالمه واصبح هوا عمرهاا
كانت في الصباح تحادثه وعند اي شي تستشيره
توقعت ان يخذلها الجمميع الاهوا
وفي يوماَ شؤؤمـ انتظرت محادثته ولم يحادثها
توترت كثير اَ وامسكت بهاتفها وبدت بالاتصال به
لم يجب عاودت الاتصال مراراَ وتكراراَ ولم يجب ايضاً
دعت ربها كثيراَ ان يكون بخير
كادت ان تجن وفي اخر الليل
رن هاتفها اجابت بصووت خنقه البكااء
أأنت بخير ؟ لما لم تحادثني ؟؟ اشتقت اليك
اجابها بكلمة واحده انتي اجمل منها
توترت كثيرأ عن من تتحدث ؟؟
اقفل الخط وهي انهارت بالبكاء
حاولت ان تستجمع قواها
ولكن لم تستطيع بكت كثيررا
تورمت عيناها
عرفت في اليوم الثاني بأن فارس احلامها
اصبح فارس لغيرها
تكورت في حجرها من جديد
وبكت كثيرا وكثير ا
عاودت انعزالها ولم تخرج من غرفتها ابداَ
اجتاحت غرفتها كتابتها
وشكت مخدتها دموعها
كتبت له ومن اجله
دعت ربها كثيرأ ان تحبه كما فعلت هيا
وعدته بأن لن تمسك يد رجلأ غيره
وستبقى عاشقته لااخر يومم في عمرها
عادت كما كانت في الحاديه عشر من عمرها
فتاه فالحادي عشر من عمرهآ
احبت الانعزال عن الجميع
حتى اصبح الجميع ينآديها بالسيئه المنعزله المتناقضه
لم يعرفوو ا اسباب عزلتها
وانها خافت ان تتلؤث بنجاستهم
عشقت غرفتها كثيرأ
واحبت هدوئهاا
وكانت فرحة حينها
ولكن سحبها احدهم الى عالم اخر
تعايشت مع الكل
استغرب الجميع منها
وكيف ان ضحكتها لاتفارقها
وثرثتها دائمه
وفي عيناها لمعه دائمه
وجميع من يسألها عن سبب تغيرها المفاجئ
تجاوب بكل حب هوا
وتبدا بالثرثره عنه وعن سعادتها معه
وكأن لايوجد في الدنيا غيره
ومع مرور السنين كبرت الفتاه الصغيره
اصبحت شابه حالمه واصبح هوا عمرهاا
كانت في الصباح تحادثه وعند اي شي تستشيره
توقعت ان يخذلها الجمميع الاهوا
وفي يوماَ شؤؤمـ انتظرت محادثته ولم يحادثها
توترت كثير اَ وامسكت بهاتفها وبدت بالاتصال به
لم يجب عاودت الاتصال مراراَ وتكراراَ ولم يجب ايضاً
دعت ربها كثيراَ ان يكون بخير
كادت ان تجن وفي اخر الليل
رن هاتفها اجابت بصووت خنقه البكااء
أأنت بخير ؟ لما لم تحادثني ؟؟ اشتقت اليك
اجابها بكلمة واحده انتي اجمل منها
توترت كثيرأ عن من تتحدث ؟؟
اقفل الخط وهي انهارت بالبكاء
حاولت ان تستجمع قواها
ولكن لم تستطيع بكت كثيررا
تورمت عيناها
عرفت في اليوم الثاني بأن فارس احلامها
اصبح فارس لغيرها
تكورت في حجرها من جديد
وبكت كثيرا وكثير ا
عاودت انعزالها ولم تخرج من غرفتها ابداَ
اجتاحت غرفتها كتابتها
وشكت مخدتها دموعها
كتبت له ومن اجله
دعت ربها كثيرأ ان تحبه كما فعلت هيا
وعدته بأن لن تمسك يد رجلأ غيره
وستبقى عاشقته لااخر يومم في عمرها
عادت كما كانت في الحاديه عشر من عمرها