- وضاح اليمن
شاعر من اجمل الشعراء حيث حباه الله بالجمال
لذلك كان يتقنع مخافة العين
لذلك كان يسمى وضاح اليمن
كان في عهد الوليد بن عبد الملك وكان يمتدحه كثيرا
ومما قال فيه
صبا قلبي ومال إليك ميلاً .. وأرقني خيالك يا أثيلا
يمانية تلم بنا فتبدي .. دقيق محاسنٍ وتكن غيلا
دعينا ما أممت بنات نعش .. من الطيف الذي ينتاب ليلا
ولكن إن أردت فصبحينا .. إذا أمت ركائبنا سهيلا
فإنك لو رأيت الخيل تعدو .. سراعاً يتخذن النقع ذيلا
إذاً لرأيت فوق الخيل أسداً .. تفيد مغانماً وتقيت نيلا
إذا سار الوليد بنا وسرنا .. إلى خيل نلف بهن خيلا
وندخل بالسرور ديار قوم .. ونعقب آخرين أذى وويلا
احسن اليه الوليد بن عبد الملك
فما سبب قتلة ؟؟؟؟
كان هذا الشاعر ممن يتهورون في شعرهم وبالذات الغزلي فقد تغزل بزوجة الوليد بن عبد الملك
فقال فيها لما سافرت
صدع البين والتفرق قلبي .. وتولت أم البنين بلبي
ثوت النفس في الحمول لديها .. وتولى بالجسم مني صحبي
ولقد قلت والمدامع تجري .. بدموع كأنها فيض غرب
جزعاً للفراق يوم تولت .. حسبي الله ذو المعارج حسبي
وقال لما مرضت
حتام نكتم حزننا حتاما .. وعلام نستبقي الدموع علاما
إن الذي بي قد تفاقم واعتلى .. ونما وزاد وأورث الاسقاما
قد أصبحت أم البنين مريضة .. نخشى ونشفق أن يكون حماما
يارب أمتعني بطول بقائها .. واجبر بها الارمال والايناما
واجبر بها الرجل الغريب بأرضها .. قد فارق الاخوال والاعماما
كم راغبين وراهبين وبؤٍ .. عصموا بقرب جنابها إعصاماً
بجناب ظاهرة الثنا محمودةٍ .. لا يستطاع كلامها إعظاما
فلما سمع الوليد ذلك عزم على قتله
فامر بان يؤخذ ويوضع في صندوق ويدفن حيا
منقوووووووووول
شاعر من اجمل الشعراء حيث حباه الله بالجمال
لذلك كان يتقنع مخافة العين
لذلك كان يسمى وضاح اليمن
كان في عهد الوليد بن عبد الملك وكان يمتدحه كثيرا
ومما قال فيه
صبا قلبي ومال إليك ميلاً .. وأرقني خيالك يا أثيلا
يمانية تلم بنا فتبدي .. دقيق محاسنٍ وتكن غيلا
دعينا ما أممت بنات نعش .. من الطيف الذي ينتاب ليلا
ولكن إن أردت فصبحينا .. إذا أمت ركائبنا سهيلا
فإنك لو رأيت الخيل تعدو .. سراعاً يتخذن النقع ذيلا
إذاً لرأيت فوق الخيل أسداً .. تفيد مغانماً وتقيت نيلا
إذا سار الوليد بنا وسرنا .. إلى خيل نلف بهن خيلا
وندخل بالسرور ديار قوم .. ونعقب آخرين أذى وويلا
احسن اليه الوليد بن عبد الملك
فما سبب قتلة ؟؟؟؟
كان هذا الشاعر ممن يتهورون في شعرهم وبالذات الغزلي فقد تغزل بزوجة الوليد بن عبد الملك
فقال فيها لما سافرت
صدع البين والتفرق قلبي .. وتولت أم البنين بلبي
ثوت النفس في الحمول لديها .. وتولى بالجسم مني صحبي
ولقد قلت والمدامع تجري .. بدموع كأنها فيض غرب
جزعاً للفراق يوم تولت .. حسبي الله ذو المعارج حسبي
وقال لما مرضت
حتام نكتم حزننا حتاما .. وعلام نستبقي الدموع علاما
إن الذي بي قد تفاقم واعتلى .. ونما وزاد وأورث الاسقاما
قد أصبحت أم البنين مريضة .. نخشى ونشفق أن يكون حماما
يارب أمتعني بطول بقائها .. واجبر بها الارمال والايناما
واجبر بها الرجل الغريب بأرضها .. قد فارق الاخوال والاعماما
كم راغبين وراهبين وبؤٍ .. عصموا بقرب جنابها إعصاماً
بجناب ظاهرة الثنا محمودةٍ .. لا يستطاع كلامها إعظاما
فلما سمع الوليد ذلك عزم على قتله
فامر بان يؤخذ ويوضع في صندوق ويدفن حيا
منقوووووووووول