عزيزي رمز الابتسامه
3 مشترك
اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
ميهاف الرحيل- المشرفه العامه
- عدد الرسائل : 609
العمر : 32
البلد : السعودية
السٌّمعَة : 1
- مساهمة رقم 1
رد: اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
رمز الابتسامه- عدد الرسائل : 169
العمر : 34
البلد : اليمن
العمل/الترفيه : موظف
السٌّمعَة : 0
- مساهمة رقم 2
رد: اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
جزاك الله كل خير على ما قدمت لنا
وبارك الله فيك وفي مجهودك الكبير
دمت بخير وعافيه
وبارك الله فيك وفي مجهودك الكبير
دمت بخير وعافيه
ميهاف الرحيل- المشرفه العامه
- عدد الرسائل : 609
العمر : 32
البلد : السعودية
السٌّمعَة : 1
- مساهمة رقم 3
رد: اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
غااليتي شوق العيوون
جزاااك الله بمثله
وجزانا ويااكم جنة عرضهاا السمواات والارض
بااارك الله فيك وفي مرورك الطيب
ممتنة لكل صباااح اقرا به وجودك
كوني بخير ودمتي بووود
وجزانا ويااكم جنة عرضهاا السمواات والارض
بااارك الله فيك وفي مرورك الطيب
ممتنة لكل صباااح اقرا به وجودك
كوني بخير ودمتي بووود
شوق العيون- عضو ملكي
- عدد الرسائل : 167
العمر : 37
البلد : يادنيا يكفيني!!
العمل/الترفيه : طالبة...
السٌّمعَة : 0
- مساهمة رقم 4
رد: اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبى
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبى
ميهاف الرحيل- المشرفه العامه
- عدد الرسائل : 609
العمر : 32
البلد : السعودية
السٌّمعَة : 1
- مساهمة رقم 5
اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
اِلتمس لأخيك ألـــف عذراً
هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين
ومن هذه الأسباب
(1) الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا
(2) إنزال النفس منزلة الغير
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه
لحَمَلَه ذلك على إحسان الظن بالآخرين
وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه
{لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]
وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد
حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه
{فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61]
(3) حمل الكلام على أحسن المحامل
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
“لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده
فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني
قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام
أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير
فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان
حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير
(4) التماس الأعذار للآخرين
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار،
واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير
حتى قال الامام الشافعى: التمس لأخيك سبعين عذراً
وقال ابن سيرين رحمه الله: ” إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا
فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه “
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك
من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
(5) تجنب الحكم على النيات
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك
العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه
والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ
(6) استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي
فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه
حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد
ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين
مع إحسان الظن بنفسه
وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه
{فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً}
[النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك
خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين
والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق
على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين
رزقنا الله قلوبًا سليمة
وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا
(1) الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا
(2) إنزال النفس منزلة الغير
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه
لحَمَلَه ذلك على إحسان الظن بالآخرين
وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه
{لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]
وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد
حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه
{فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61]
(3) حمل الكلام على أحسن المحامل
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
“لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده
فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني
قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام
أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير
فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان
حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير
(4) التماس الأعذار للآخرين
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار،
واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير
حتى قال الامام الشافعى: التمس لأخيك سبعين عذراً
وقال ابن سيرين رحمه الله: ” إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا
فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه “
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك
من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
(5) تجنب الحكم على النيات
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك
العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه
والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ
(6) استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي
فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه
حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد
ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين
مع إحسان الظن بنفسه
وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه
{فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً}
[النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك
خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين
والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق
على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين
رزقنا الله قلوبًا سليمة
وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا