ه عندما أكون,.’أنا’., حيث .،؛هو؛،. ..
,..تحت تلك اﻹنارة..,
كان دوماً ينتظرني أن أعبر بشوق ومراره
وبين ذهاب الماره وإيابهم..
يهتف بإسمي عندما أكون بينهم..
مسكين هو كسر قلبه بقساوة..
فبرغم هتافه وهمسهم ..لم يكن ذلك يعنيني !
كأني لم أكن بينهم..
,..وعند تلك الزاوية ..,
حيث ارتشف قهوتي الباردة
و أقرأ صحف ذكرياتي البالية..
عناوين اﻷخبار القديمة
بصور أشخاصها اﻷليمة..
وأمسح دمعة هاربة..
في حبر الصفحات غارقة..
ﻷعود وارتشف قهوتي..
وأقرأ عناوين وحدتي
على وجوه الجالسين برفقتي..
,..وعند أرصفة مرسمي ..,
تتبعثر اﻷلوان بيدي..
من أزرق وأصفر وبنفسجي
ﻷرسم تفاصيل غربتي..
وطول طريق وحدتي
وصوته الذي لم يغب عن مسمعي..
حيث قارعة الطريق .. تحت اﻹنارة الباهتة..
ومع قهوتي الباردة..
ذابت ألواني الزاهية .. وعند تلك الزاوية
كان يقف هناك .. بين رعشة وثبات
في أحضان الهدوء .. يهتف دوماً بهدوء
لعلني أجيب ..
عندما أكون بينهم .. وحيده في جمعهم
حيث يذوب صمتي في قهوتي..
سكراً في علقمي
وتتشتت اﻷلوان في لوحتي..
معلنة سوادها المتمردي
..ﻷرجع لذلك الطريق..
وقد خفتت اﻹنارة .. في ذلك الطريق
وقل المارة .. في ذلك الطريق
وغدوت أمشي بعدهُ .. وحيده دون ضي
,..تحت تلك اﻹنارة..,
كان دوماً ينتظرني أن أعبر بشوق ومراره
وبين ذهاب الماره وإيابهم..
يهتف بإسمي عندما أكون بينهم..
مسكين هو كسر قلبه بقساوة..
فبرغم هتافه وهمسهم ..لم يكن ذلك يعنيني !
كأني لم أكن بينهم..
,..وعند تلك الزاوية ..,
حيث ارتشف قهوتي الباردة
و أقرأ صحف ذكرياتي البالية..
عناوين اﻷخبار القديمة
بصور أشخاصها اﻷليمة..
وأمسح دمعة هاربة..
في حبر الصفحات غارقة..
ﻷعود وارتشف قهوتي..
وأقرأ عناوين وحدتي
على وجوه الجالسين برفقتي..
,..وعند أرصفة مرسمي ..,
تتبعثر اﻷلوان بيدي..
من أزرق وأصفر وبنفسجي
ﻷرسم تفاصيل غربتي..
وطول طريق وحدتي
وصوته الذي لم يغب عن مسمعي..
حيث قارعة الطريق .. تحت اﻹنارة الباهتة..
ومع قهوتي الباردة..
ذابت ألواني الزاهية .. وعند تلك الزاوية
كان يقف هناك .. بين رعشة وثبات
في أحضان الهدوء .. يهتف دوماً بهدوء
لعلني أجيب ..
عندما أكون بينهم .. وحيده في جمعهم
حيث يذوب صمتي في قهوتي..
سكراً في علقمي
وتتشتت اﻷلوان في لوحتي..
معلنة سوادها المتمردي
..ﻷرجع لذلك الطريق..
وقد خفتت اﻹنارة .. في ذلك الطريق
وقل المارة .. في ذلك الطريق
وغدوت أمشي بعدهُ .. وحيده دون ضي