احضان حبي
أُحِبُهُ بِجنُون ..
شِغافُ قَلبِي قَد هَوتْه ..
نَفَسَاتُ روحِي لأجلِه ..
سَعَادتِي بِرؤيتهِ ضاحِكاً قَدْ تُهلِكُني ..
ونَظْرتِي في عَينَيه .. تُبْحِرُ بِي فِي عَالمٍ آخَر لاحُدودَ له ..
أكادُ أن أرى إسْمَهُ مَنقوشَاً عَلى قلْبي ..
وإسْمي كَذلكَ مَحْفُوراً على قَلْبه ..
حبٌ مُتَبَادْل ..
شعورٌ مُتَجَاذبْ ..
نَبَراتُ صَوتهِ تُحَسِسُني بِالأمَان ..
كَلِماتُ حُبِه .. تُزيدُني هِياماً به ..
كُل شَيءٍ مِنهُ لِي .. يُسْعِدُني ..
كُل ابتِسَامةٍ من مَبسَمِهِ .. تُنيرُ لي الدُنْيَا ..
تُخجِلُني نَظَراتِه .. تُؤرِقُني هَمَسَاتُه ..
إن تَحَدَثَ إليّ نَسَيتُ نَفْسي ..
وإن سَكَتَ ظَلَلَتُ أُعِدُ الثَوانِي لِسمَاعِ هَمَسَاتِه ..
لا أعْلَمُ مَالذي جَذَبَني إليه ..
ومالذي جَعَلَني أرتَشِفُ حُبَهُ بِجنون ..
أهو حُبَهُ الصَادقُ لـي ..!!
فـ لأجلِه ..
كَتبتُ خَواطرَ حُبٍ أَرهَقَتْ فِكْرِي ..
وكلِماتُ عِشقٍ أيْنَعَتْ قَلْبِي ..
فَأنْبَتَتْ فِي نَفسِي حُباً صَادِقاً ..
لِتغدو حَياتي على شَفْيرِ العِشقْ ..
تنتظرَ قُدومهُ لِتَسقُطَ مُتهاويةً بين أحضَانِ الحُبْ .. وتتعَانَق مع قُدومِه ..
يَسرِي حُبَهُ .. عَذْباً .. نَقياً ..
ليُجبِرَ قلْبي على الخُضوعِ لحُكمٍ ديكْتَاتُوري ..
حُكمٌ أجْبَرني على الخُضوعِ تَحتَ جَناحِه ..
ما أروعهُ من حُكم .. على الرغمِ من قسوةِ الانتِظَار .. وعلى الرغمِ من حَرارهِ الشْوقْ ..
سأظلُ أحِبَه ..
وسيظلُ هو الوحيدُ الذي يَسكنُ قلبي ما حَييت ..
لن تُبعِدَهُ عني الأقدَار .. حتى وإن أبْعَدَتْ جَسَدَهُ عني ..
فستظلُ روحَهُ لَصيقةً بي .. إلى [/b]الأبَـدْ
أُحِبُهُ بِجنُون ..
شِغافُ قَلبِي قَد هَوتْه ..
نَفَسَاتُ روحِي لأجلِه ..
سَعَادتِي بِرؤيتهِ ضاحِكاً قَدْ تُهلِكُني ..
ونَظْرتِي في عَينَيه .. تُبْحِرُ بِي فِي عَالمٍ آخَر لاحُدودَ له ..
أكادُ أن أرى إسْمَهُ مَنقوشَاً عَلى قلْبي ..
وإسْمي كَذلكَ مَحْفُوراً على قَلْبه ..
حبٌ مُتَبَادْل ..
شعورٌ مُتَجَاذبْ ..
نَبَراتُ صَوتهِ تُحَسِسُني بِالأمَان ..
كَلِماتُ حُبِه .. تُزيدُني هِياماً به ..
كُل شَيءٍ مِنهُ لِي .. يُسْعِدُني ..
كُل ابتِسَامةٍ من مَبسَمِهِ .. تُنيرُ لي الدُنْيَا ..
تُخجِلُني نَظَراتِه .. تُؤرِقُني هَمَسَاتُه ..
إن تَحَدَثَ إليّ نَسَيتُ نَفْسي ..
وإن سَكَتَ ظَلَلَتُ أُعِدُ الثَوانِي لِسمَاعِ هَمَسَاتِه ..
لا أعْلَمُ مَالذي جَذَبَني إليه ..
ومالذي جَعَلَني أرتَشِفُ حُبَهُ بِجنون ..
أهو حُبَهُ الصَادقُ لـي ..!!
فـ لأجلِه ..
كَتبتُ خَواطرَ حُبٍ أَرهَقَتْ فِكْرِي ..
وكلِماتُ عِشقٍ أيْنَعَتْ قَلْبِي ..
فَأنْبَتَتْ فِي نَفسِي حُباً صَادِقاً ..
لِتغدو حَياتي على شَفْيرِ العِشقْ ..
تنتظرَ قُدومهُ لِتَسقُطَ مُتهاويةً بين أحضَانِ الحُبْ .. وتتعَانَق مع قُدومِه ..
يَسرِي حُبَهُ .. عَذْباً .. نَقياً ..
ليُجبِرَ قلْبي على الخُضوعِ لحُكمٍ ديكْتَاتُوري ..
حُكمٌ أجْبَرني على الخُضوعِ تَحتَ جَناحِه ..
ما أروعهُ من حُكم .. على الرغمِ من قسوةِ الانتِظَار .. وعلى الرغمِ من حَرارهِ الشْوقْ ..
سأظلُ أحِبَه ..
وسيظلُ هو الوحيدُ الذي يَسكنُ قلبي ما حَييت ..
لن تُبعِدَهُ عني الأقدَار .. حتى وإن أبْعَدَتْ جَسَدَهُ عني ..
فستظلُ روحَهُ لَصيقةً بي .. إلى [/b]الأبَـدْ